الأستثمار والأدخار في سوق الأسهم السعودي أهم الأخبار العاجلة والحصرية عن سوق الأسهم أرباح وخسائر الشركات توقعات خبراء موقع المعرفة للكل للشركات السعودية كل هذه المحاور نطرحها هنا بشكل يومي و أسبوعي وشهري وكل ما يتعلق بالأخبار والتحليلات التي قد تؤثر على قرار الأستثمار في سوق الأسهم السعودية
سينومي سنترز تقرر توزيع أرباح نقدية بنسبة 3.75%

قرر مجلس إدارة شركة المراكز العربية توزيع أرباح نقدية على مساهميها بنسبة 3.75% عن الربع الثالث من العام المالي 2024، بإجمالي توزيعات تبلغ 178.12 مليون ريال، وذلك وفقًا لبيان رسمي نشرته الشركة عبر “تداول السعودية” اليوم الثلاثاء. وحددت الشركة أن عدد الأسهم المستحقة للأرباح يصل إلى 475 مليون سهم، حيث تبلغ حصة السهم الواحد من التوزيع النقدي 0.375 ريال. وأوضحت أن أحقية الأرباح ستكون للمساهمين المالكين للأسهم بتاريخ 12 مارس الجاري، شريطة تسجيلهم في “مركز إيداع الأوراق المالية” في نهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الاستحقاق. وأشارت سينومي سنترز إلى أن توزيع الأرباح سيبدأ اعتبارًا من 6 أبريل 2025، حيث سيتم تحويل المبالغ مباشرة إلى الحسابات البنكية المرتبطة بالمحافظ الاستثمارية عبر البنك السعودي الأول. أما المساهمون الذين لديهم محافظ استثمارية غير مرتبطة بحسابات بنكية تقبل التحويل، فيمكنهم مراجعة أحد فروع البنك السعودي الأول مصطحبين الهوية الوطنية للسعوديين أو هوية مقيم لغير السعوديين لاستلام أرباحهم نقدًا.
صدور بيانات سوق العمل في الولايات المتحدة

ارتفعت فرص العمل في الولايات المتحدة خلال يناير، لكن من المرجح أن يتراجع الطلب على العمالة في الأشهر المقبلة، وسط مخاوف من أن حالة عدم اليقين بشأن التعريفات الجمركية على الواردات والتخفيضات الحادة في الإنفاق الحكومي قد تؤدي إلى تباطؤ حاد في النشاط الاقتصادي. ووفقًا لتقرير (JOLTS) فرص العمل ودوران العمالة الصادر عن مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل الأمريكية يوم الثلاثاء، زادت فرص العمل، وهي مقياس للطلب على العمالة، بمقدار 232,000 لتصل إلى 7.740 مليون فرصة بحلول آخر يوم من شهر يناير.
تمت مراجعة بيانات ديسمبر بالخفض لتظهر 7.508 مليون وظيفة شاغرة بدلاً من 7.600 مليون التي تم الإبلاغ عنها سابقًا. وكان الاقتصاديون قد توقعوا 7.65 مليون وظيفة غير مشغولة. أدت السياسات التجارية المتقلبة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي تميزت بفرض وإلغاء التعريفات الجمركية على كندا والمكسيك، إلى زعزعة ثقة الأعمال والمستهلكين. قام المستثمرون ببيع الأسهم، مما أدى إلى القضاء على جميع المكاسب التي تحققت بعد فوز ترامب في نوفمبر، حيث زادت مخاطر الركود نتيجة التوترات التجارية. ورغم مضاعفة ترامب الرسوم الجمركية على السلع الصينية إلى 20%، ورفعه للضرائب على واردات الصلب والألمنيوم، فضلًا عن تهديده بفرض تعريفات انتقامية، رفض يوم الأحد التعليق على ما إذا كان الاقتصاد قد يواجه تباطؤًا.